(الساطع الاخباري ) تشهد مدينة كيفه منذ رمضان الماضي 1441 للهجرة موجة من السرقات ومحاولات الاغتصاب وعمليات للنشل غير مسبوقة فلا تخلو ليلة من الليالي منذ هذا التاريخ وحتى اليوم 1 مايو 2024 الا و تسجل حالة سرقة بحي من أحياء المدينة، أو محاولة اغتصاب تطال كافة الأعمار بما فيهم القاصرات ، حالات عديدة من هذا النوع سجلت لدى مصالح الشرطة بالمدينة ،
صحيح أن مدينة كيفه تضخمت بشكل كبير و تحتاج لتوفير العديد من الوسائل لدى أجهزة الشرطة لمراقبة ومتابعة المجرمين ،.
لكن ما تشهده كيفه اليوم لم تعرفه عبر تاريخها ولا حتى في مثيلاتها من كبريات مدن الوطن : نساء لا تنام ، ذعر في هذا الحي أوذاك ، اقبال على شراء القبب الحديدية للتحصين بها فما سبب كل هذا الوضع الغير مرضي ؟